اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي

اعرف وقت تكبيرات عيد الأضحى 2024 وأفضل صيغة وردت في السُنّة النبوية

وقت تكبيرات عيد الأضحى 2024
وقت تكبيرات عيد الأضحى 2024

وقت تكبيرات عيد الأضحى 2024.. لم يفصلنا سوى أيام قليلة عن موعد عيد الأضحى 2024، ولهذا زادت معدلات البحث عن تحديد وقت تكبيرات عيد الأضحى وصياغتها الصحيحة.

وقت تكبيرات عيد الأضحى 2024

وكشفت الحسابات الفلكية، أن غرة شهر ذو الحجة 1445هـ فلكياً، تكون يوم الجمعة 7 يونيو 2024، ووقفة عيد عرفات 2024 يوم السبت 15 يونيو 2024، وأول أيام عيد الأضحى 2024 يوم الأحد 16 يونيو 2024.

وقت تكبيرات عيد الأضحى 2024

علمًا أن بعض الفقهاء اختلفوت في وقت التكبير، فبالنسبة للبدء، فإنه باتفاق الفقهاء يكون قبل بداية أيام التشريق، مع اختلافهم في كونه من ظهر يوم النحر، كما يقول المالكية وبعض الشافعية، أو من فجر يوم عرفة كما يقول الحنابلة وعلماء الحنفية في «ظاهر الرواية» وفي قول للشافعية.

وأما بالنسبة للختم فعند الحنابلة والقاضي أبي يوسف والعلامة محمد من الحنفية، وفي قول للشافعية والمالكية يكون إلى عصر آخر أيام التشريق، وأما المالكية فإنهم يذهبون في المعتمد إلى أن يختم بالتكبير بصبح آخر أيام التشريق.

تكبيرات عيد الأضحى 2024 مكتوبة

وتعتبر تكبيرات عيد الأضحى 2024 سُنَّة عند جمهور الفقهاء، وصيغته لم يرد شيء بخصوصها في السُّنَّة الْمُطَهَّرة، والصيغة المشهورة التي يستخدمها المصريون شرعية وصحيحة، ومن صيغ التكبير: «الله أكبر، الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد» فثابت عن ابن مسعود رضي الله عنه وغيره من السلف، سواء بتثليث التكبير الأول أو تثنيته.

واستخدم المصريون من قديم الزمان الصيغة المشهورة وهي: «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا»، وهي صيغة مشروعة صحيحة استحبها كثير من العلماء ونصوا عليها في كتبهم، وقال عنها الإمام الشافعي-رحمه الله تعالى-: «وإن كَبَّر على ما يكبر عليه الناس اليوم فحسن، وإن زاد تكبيرًا فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببتُه».

أهم الأخبار

    xml/K/rss0.xml x0n not found